الكل كان ينتظر في ساحه احتفالات الدوله يوم الخميس يوم تكريم هؤلاء الابطال الذين حرروا اكثر من مئتين طالب واكثر من عشر مدرسين الافضل في مجاله في الدوله وصل الجميع وعلى الساعه الثانيه عشر ضهرا بدء رئيس الشرطه ومن معه في الامن الوطني في الدوله تكريم الاول الطالب محمد ثم الطالب صادق ثم علي ثم حازم ثم سامر ثم يوسف ثم عضوا المافيا والمفاجئة بنت هي زينب صفق لهم الجميع رفعوا لهم القبعه لكن لم يكن هذا كل شي هنا المصيبه الكبرى الحكومه سلمت هؤلاء الابطال الى المافيا لان المافيا هذه لديها فروع خارج البلاد فكان هذا التكريم لتعريف المافيا بان هؤلاء هم الذين فعلوا وبعد مدة قصيره اربع اشهر بدأت المافيا بالعمل على قتلهم فقتلوا حازم ويوسف وسامر عن طريق حادث كانو معا وعلي وصادق وهم في طريق سفر تم اغتيالهم اما الابطال محمد وزينب قبل ليله زفافهم تم خطفهم وتعذيبهم وقتلهم و نشرهم تحت مسمى نحن لابطال فقط موقف الشرطه لم يحققون في القضيه والقول نحن نخلي انفسنا من القضيه لم نسلم احد لم نعلم المافيا تمتد الى خارج البلاد والشعب نسي هؤلاء الطلاب