الرئيسية
المجالات
المدونة
كتاباتي
اشترك الأن
الكّتاب
تسجيل الدخول
تسجيل حساب
حمل التطبيق مجاناً
نمضى كقصيدة
كتاب حكايات ليلى. (خواطر بقلبى )
القراءات
281
التصويت
0
التعليقات
0
وقت القراءة
0س 00دق
HendAli
متابعة
شارك على مواقع التواصل
أخشى أن نمضى كقصيدة عتيقة بديوان مركم بأحد زوايا بيتًا مهجورًا على ضفاف المدينة، قد ضاعت الطرق إليه و وذبلت الورود على جانبيه وتغبرت صفاحته المأثورة وبهتت الأحرف بعدد سنوات الفراق
0
تصويتات
إضافة تصويت
اضف إلى قائمة القراءة
خاص
عام
الفصل القادم
الفصل السابق
اترك تعليق
اضف التعليق
التعليقات
فصول العمل
من عاش في القاع
اهدأ قليلًا
مدينة الظلام
وطن لروحك
حكم باطل!!!
نمضى كقصيدة
أنا وليلى
فى غيابات الجب
أدراك الباطن
حدود الثقة
النون فى اليقين
سرقة مباحة !!!
سألوه هل تحبها ؟!
لم تكن هنا!!!
جئتك بأخر زهرة
الثالثة صباحًا
على حافة المستحيل
العالم فى الخارج
الزمن
ما وراء الباطل!!!
فقط من يحب!!
ستجزى بجميل صبرك
كن بخير لأجلى
لازلت أؤمن بالحب
حتى…..
ولسوف يعطيك ربك
اكفهم إذاك
نحن محاطون بالسامة!!!
وكفى بالله
خمس ثوان وشعرة بيضاء
هاوية الممكن
محيطك الأمن
أنت الناقص فى كل شئ
أغلقت الباب بالكامل
ما كان بهيناً
ضجيج الصمت
أقسمت أن أنساك
عتمة الواقع !
كلك بيد الله
كنت أبحث عنك …
وتسألنى كم أحبك ؟
على أطراف المدينة
أنت الشيء اللطيف
رسالتى..
الركن الهادىء
أسير فى الطرقات
الثوانى الأخيرة
كانت فريدة جدًا
كان هناك دائما أمل
أنا لا أتوقف فى منتصف الطرق
ساحة الحرب !
لم تعى عتابي لك
دفء التفاصيل
علمنى الهجر
من تحب ليس نصفك الأخر
عالق في منتصف الطريق
أنك الحاضر الغائب
الصورة ليست كاملة!!
لربما علتك فى وحدتك !!
العلامات
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ،
من هنا
.