HendAli

شارك على مواقع التواصل

خمس ثوان فقط تلمح بها هذا البياض الذى نال من شعرك الشبابى المقدس كفيلة فقط ان تدرك بها تمامًا كيف كنت و هل ستكون؟!.. فى الحقيقة انه الشعور الذى ينتابك بعد صدمة الخصلة البيضاء الأولى .. لا شك انه شعور صدمة نوعا ما . وهذه ليست الجملة .. انما الشعور الممزوج بها.. ندما كان ،،فرحة لما ،، حسرة على،، او افتخار ب.. وهنا يربط ممكن الفرس فيما بعد يا صديقى..
الان بعد خمس سنين من الان وبعدما يسبح البياض اعمقغ قليلا !! هل أنت راضٍ تمامًا على تلك الحافة التى ستعبرها حتى ذلك الوقت ؟!! قد يبدو الامر مزحا نوعا ما إذا كنت يا قارئ العزيز من أبناء العشرين واكثر قليلا ..وقد يبدو اكثر حكمة لاخلاء الأربعين ولكن … انه أكثر حزماً لمن انتصف الثلاثين الآن .. وحتى تلك اللحظة أفعل لها .. فالرضى كل الرضى.. والامان بقلبك وروحك والإيمان يتوسط باطنك والعمل على الخطا .. ومن بعد السلام
0 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

فصول العمل

من عاش في القاع اهدأ قليلًا مدينة الظلام وطن لروحك حكم باطل!!! نمضى كقصيدة أنا وليلى فى غيابات الجب أدراك الباطن حدود الثقة النون فى اليقين سرقة مباحة !!! سألوه هل تحبها ؟! لم تكن هنا!!! جئتك بأخر زهرة الثالثة صباحًا على حافة المستحيل العالم فى الخارج الزمن ما وراء الباطل!!! فقط من يحب!! ستجزى بجميل صبرك كن بخير لأجلى لازلت أؤمن بالحب حتى….. ولسوف يعطيك ربك اكفهم إذاك نحن محاطون بالسامة!!! وكفى بالله خمس ثوان وشعرة بيضاء هاوية الممكن محيطك الأمن أنت الناقص فى كل شئ أغلقت الباب بالكامل ما كان بهيناً ضجيج الصمت أقسمت أن أنساك عتمة الواقع ! كلك بيد الله كنت أبحث عنك … وتسألنى كم أحبك ؟ على أطراف المدينة أنت الشيء اللطيف رسالتى.. الركن الهادىء أسير فى الطرقات الثوانى الأخيرة كانت فريدة جدًا كان هناك دائما أمل أنا لا أتوقف فى منتصف الطرق ساحة الحرب ! لم تعى عتابي لك دفء التفاصيل علمنى الهجر من تحب ليس نصفك الأخر عالق في منتصف الطريق أنك الحاضر الغائب الصورة ليست كاملة!! لربما علتك فى وحدتك !!
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.