HendAli

شارك على مواقع التواصل

ما وراء الباطل ؟!! دعنى اطلعك على سر خفى وراء كل باطل سر خفى يلوح كشارة البداية .. ولعل هذا الحديث الذى مس قلبك حين تحدث قاتلًا ما لم يكن من فراغ .. أنتظر .. البتا.. هذا ليس دعوة للقتل كما جاء فى بالك الأمر.. او دفاعًا حتى .. أنها على وجه ادق تبحر فى اسرار النفس لعلنا ننجى ومن نعول… لقد لامست نبرته هذا الجزء المظلم فيك الذى لولا ستر الله لحتليت مكانه بالظبط وربما بجربمة أبشع.. دعنى ألفت نظرك للقاتل الحقيقى هنا .. نحن.. نعم؟! نعم نحن.. انت من تصنع صغار القتلى او صانعى الحياة ؟!! ولتعى اننا لم نخلق بهذا الشر المطلق وايضا لم نخلق ملائكة .. لعلنا جلبنا عليه،. ان يسقى أحدهم لترا من القسوة صباح كل يوم .. أتظن انه سيثمر لافندر فى نهاية عامه الحادى عشر ؟!!! قد تحدث المعجزة احيانا ولكنها الندرة كما جاءت بنصها اللفظي .. أنظر إلى تلك الأقدام الصغيرة التى بين يديك فبيدك ستخطو نحو العلا او ستسقى بالبلا
0 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

فصول العمل

من عاش في القاع اهدأ قليلًا مدينة الظلام وطن لروحك حكم باطل!!! نمضى كقصيدة أنا وليلى فى غيابات الجب أدراك الباطن حدود الثقة النون فى اليقين سرقة مباحة !!! سألوه هل تحبها ؟! لم تكن هنا!!! جئتك بأخر زهرة الثالثة صباحًا على حافة المستحيل العالم فى الخارج الزمن ما وراء الباطل!!! فقط من يحب!! ستجزى بجميل صبرك كن بخير لأجلى لازلت أؤمن بالحب حتى….. ولسوف يعطيك ربك اكفهم إذاك نحن محاطون بالسامة!!! وكفى بالله خمس ثوان وشعرة بيضاء هاوية الممكن محيطك الأمن أنت الناقص فى كل شئ أغلقت الباب بالكامل ما كان بهيناً ضجيج الصمت أقسمت أن أنساك عتمة الواقع ! كلك بيد الله كنت أبحث عنك … وتسألنى كم أحبك ؟ على أطراف المدينة أنت الشيء اللطيف رسالتى.. الركن الهادىء أسير فى الطرقات الثوانى الأخيرة كانت فريدة جدًا كان هناك دائما أمل أنا لا أتوقف فى منتصف الطرق ساحة الحرب ! لم تعى عتابي لك دفء التفاصيل علمنى الهجر من تحب ليس نصفك الأخر عالق في منتصف الطريق أنك الحاضر الغائب الصورة ليست كاملة!! لربما علتك فى وحدتك !!
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.