HendAli

شارك على مواقع التواصل

أدراك الباطن نعمة تتجلى لمن صان أداب الصبر،، طالت الرحلة قليلا ولكنها تحلت بخيوط الأمل المختبئة فى حقيبة الإيمان، السؤال الملغى علنه قد بات سريره مرفوض بلسان حالى دون أهان أهاب صرخات التعدى ( بسخط خفى مرسوم بدمعة كان لما انا ؟!!) ثم حال ليتجسد فى أدراك عظيم العطاء فى مناجاتى ( الحمدلله ربى أنه أنا) .. أنها الساعات الأخيرة فى تجربة ما قد تحول بالكامل بين وعيك وسخطك، فرحك و بؤسك ، إيمانك و….، من ثم تكشف الحقيقة وبالكامل كمذاق أول تمرة بعد صيام يوم كاملا فى جنوب ايسلندا !!!
1 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

فصول العمل

من عاش في القاع اهدأ قليلًا مدينة الظلام وطن لروحك حكم باطل!!! نمضى كقصيدة أنا وليلى فى غيابات الجب أدراك الباطن حدود الثقة النون فى اليقين سرقة مباحة !!! سألوه هل تحبها ؟! لم تكن هنا!!! جئتك بأخر زهرة الثالثة صباحًا على حافة المستحيل العالم فى الخارج الزمن ما وراء الباطل!!! فقط من يحب!! ستجزى بجميل صبرك كن بخير لأجلى لازلت أؤمن بالحب حتى….. ولسوف يعطيك ربك اكفهم إذاك نحن محاطون بالسامة!!! وكفى بالله خمس ثوان وشعرة بيضاء هاوية الممكن محيطك الأمن أنت الناقص فى كل شئ أغلقت الباب بالكامل ما كان بهيناً ضجيج الصمت أقسمت أن أنساك عتمة الواقع ! كلك بيد الله كنت أبحث عنك … وتسألنى كم أحبك ؟ على أطراف المدينة أنت الشيء اللطيف رسالتى.. الركن الهادىء أسير فى الطرقات الثوانى الأخيرة كانت فريدة جدًا كان هناك دائما أمل أنا لا أتوقف فى منتصف الطرق ساحة الحرب ! لم تعى عتابي لك دفء التفاصيل علمنى الهجر من تحب ليس نصفك الأخر عالق في منتصف الطريق أنك الحاضر الغائب الصورة ليست كاملة!! لربما علتك فى وحدتك !!
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.