HendAli

شارك على مواقع التواصل

أعلم آنك عالق فى منتصف الطريق … تعطلت جميع خطوط الإقلاع …
وتأخر الوقت كثيرا حتى للذهاب سيرًا ..
لن ألومك كثيرا وأعيد لك ما قلته لك فى بداية هذه الرحلة فيكفيك ما فيك..
أدرك تمامًا آنك كنت تسرى بجسدك .. لقد كانت روحك مازالت حبيسة هذا المشهد الدرامي الذى لن أعيده عليك أيضا فيكفيك ما فيك!!
ثم ما العمل الآن يا قلبى؟!!!
آنك تائه فى هذا الظلام الدامس يشدك الحنين تارة وتوجعك الذكريات أحيانًا .. ترق كثيرا وعندما تتذكر وجعك تخشى أن تقسو أو بالأحرى تضعف امامه!!!
ثم انك كيف ستقسو عليه وهو أنت ؟!!
حتى وأن استباح هو قتلك فستخشى فقط أن لا يحبه أحداً بعدك ولا يرعاه بالدعاء مثلك🥺🥺
اننى عالق تمامًا فى منتصف الطريق ما بعد الثانية عشر صباحا فى أواخر ديسمبر فى شوارع ازمير
فهل ستأتى لى لتنقذنى؟!!😞
أما ساعود زحفًا لساحة الغرباء
0 تصويتات

اترك تعليق

التعليقات

فصول العمل

من عاش في القاع اهدأ قليلًا مدينة الظلام وطن لروحك حكم باطل!!! نمضى كقصيدة أنا وليلى فى غيابات الجب أدراك الباطن حدود الثقة النون فى اليقين سرقة مباحة !!! سألوه هل تحبها ؟! لم تكن هنا!!! جئتك بأخر زهرة الثالثة صباحًا على حافة المستحيل العالم فى الخارج الزمن ما وراء الباطل!!! فقط من يحب!! ستجزى بجميل صبرك كن بخير لأجلى لازلت أؤمن بالحب حتى….. ولسوف يعطيك ربك اكفهم إذاك نحن محاطون بالسامة!!! وكفى بالله خمس ثوان وشعرة بيضاء هاوية الممكن محيطك الأمن أنت الناقص فى كل شئ أغلقت الباب بالكامل ما كان بهيناً ضجيج الصمت أقسمت أن أنساك عتمة الواقع ! كلك بيد الله كنت أبحث عنك … وتسألنى كم أحبك ؟ على أطراف المدينة أنت الشيء اللطيف رسالتى.. الركن الهادىء أسير فى الطرقات الثوانى الأخيرة كانت فريدة جدًا كان هناك دائما أمل أنا لا أتوقف فى منتصف الطرق ساحة الحرب ! لم تعى عتابي لك دفء التفاصيل علمنى الهجر من تحب ليس نصفك الأخر عالق في منتصف الطريق أنك الحاضر الغائب الصورة ليست كاملة!! لربما علتك فى وحدتك !!
اكتب وانشر كتبك ورواياتك الأصلية الأن ، من هنا.