من عاش فى القاع لن يألف عبير الرواح
وأن حلق فوق السماء ستسلسله قيود ال كان ..
انه عالق بين الجمع من مدعى الموجب والأنا…
فرمان بقايا فكرهم المحنط منذ أن فتحت حافة المدينة …
أنه الاعتراض بلا غرض ولا مراد
الشعور المتجلى بالنصر عند أعتاب صمت المحاولة …
وحينها يصمت كل شئ أو يجول بالمجهول بهروب مشروع الهوية