أسير فى الطرقات نفسها. ولكن كل شىء قد أختلف تمامًا .كأنني لا انتمى إلى هذا المكان .. أجالس الرفاق وتسعدهم بسمتى ولكن قلبى لا يشعر بشىء كأنني قد أخذت دور المهرج فى مسرحية بلهاء حتى عندما يقترب الليل ويسكن كل شىء من حولى . أظل أركض باحثًا عنى ولكنى أيقنت انى تائهةً منى لانى تائهةً منك