لازالت أؤمن بالحب حتى وان لم يكن لى حبيب لازالت أراه كالعصا فى احد الاساطير السحرية وان شرارة الشوق قد تضىء مدناً باكملها وتلك النظرة التى تكون كوعد ابدى أنت لى فقط لازالت أؤمن انه يوجد فى مكان ما فى زمان ما ربما لم ينضج بعد ولربما وجدناه مختبأ قليلا فى بئر الأمان