ستباح لك السرقة إذا تعلق الأمر بروحك المدفونة ببئر متاهاتهم.. سعادة ما سلبت فى مقتبل عمرًا لم تلتفت حينها أنه ذاهب بلا وداع.. لا بأس.. سيطرق الوعى أبواب روحك.. وحين ذاك أستعد.. فمعركة سلب المسلوب ونجدة أخر خيوط الآنا بين أنسجة معاطفهم الجرداء ستطول قليلا ..حين تشعر بزمهرير ألسنتهم أغزل معطفك الخاص بدفء الدعاء..الصفحة لم تقلب بعد ..لازال من الوقت ما يكفى لإعادة الإجابة على أسالتك الخاصة.. ارفع يدهم قليلا .. أنه اختبارك أنت .. أصمد ستنجو