هل تدرك حقًا معنى أن يخبرك أحدهم أنه لا يجد محيطه الأمن .. ولعل الأمان هواء الروح وغذاء الأمل فكيف ..أن تحيا وأنت فى كل لحظة محدد بالخوف متخذ دائمًا وضع الدفاع ضد أفكارهم الهادمة كمن ودع راحة قلبه إلى مثوى لا وجود له .. يا صديقى قال أحدهم ذات يوم ( الأمان أولا ثم تأتى بقية المشاعر ) .. وأنا من بين سطورى هنا أكد لك ( الأمان اولا وثانيا وثالثا وأخيرا ) . وهل لك ان تفسر ان يحبك أحدهم وهو لايعطيك الأمان ؟!!! ..
ولعله اسمى المشاعر فى نظرى وأعمقها فاللهم الأمان لقلبى ومن بقلبى