حدود الثقة تبنيها المواقف، دعك من ( أنت عمرى ، سنبقى معاً، إلى اللانهائية وما بعدها !!) صدقت ، فليكن!!، ثم تركتنى عند اول ( أنا أحتاجك وبشدة). حسنًا ، فليكن ،، دروس الثقة لا تأخذ بافواه الحكماء. التجربة دليلك الأول .. وليس الاخير..
ستعتاد الامر نوعًا ما… ستهدأ عاصفة التخوين وتهدأ شكوكك نحو الأخر بعد أعوامًا قليلة بعد،، ولكن ندبة ما لن تشفى أبداً .. ربما على أن أفسره بال ( الأمان الفطرى) .. تجارب اللقاءات الأولى غالبا ما تزعزع وبعمق دواخلنا ،، ولكن حين يتعلق الأمر بالثقة،، ستنزف قليلًا بعد .. حتى تعى تماما الوعى سطورى الأولى
(حدود الثقة تبنيها المواقف)