يعتقد الزوج أن الطلاق ورقة ضغط رابحة يستطيع بها ضرب زوجته في مقتل ثم يفاجئ بعدها بصدمة الحقيقة وهي أنه في الطلاق لا يوجد منتصر
تشعر الزوجة بالشتات وتقل فرصها بالزواج ويتألم الزوج بشتات أبنائه ويلامس ذلك الجفاء في معاملتهم له ويبدو أمامهم كمحارب فر من أرض المعركة
أما الخاسر الأكبر فهم الأبناء فهم ما بين المطرقة والسندان بين أمرين أحلاهما مر ، في دائرة صراع أشبه بالحلقة المفرغة
فكن مسؤولاً ولا تمش مع الكبرياء الزائف كما الظل يتبع خطوه ..